أعلنت قيادة المؤسسة العسكرية في الجزائر الجمعة أن الجيش والشعب متماسكان ولهما رؤية موحدة للمستقبل.
حيث جاء ذلك في افتتاحية عدد مارس الجاري، لمجلة الجيش لسان حال المؤسسة العسكرية وذلك بالتزامن مع مظاهرات حاشدة ضد ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة للجمعة الثالثة على التوالي.
هذا وذكر المقال الافتتاحي:
“ما حققه جيشنا على أصعدة عدة، ووقوفه اللامشروط إلى جانب أمته، في كل ما مرت به البلاد من محن وأزمات، أكد مدى تماسك الشعب مع جيشه وتلاحمهما وترابط مصيرهما وتوحد رؤيتهما للمستقبل”.
وتابع قائلاً:
“لأن الجيش والشعب ينتميان لوطن واحد لا بديل عنه، وطن تعهدت قواتنا المسلحة على حفظه والذود عنه وحمايته من كل مكروه”.
يُذكر أن هذا العدد من مجلة الجيش صدر بالتزامن مع مظاهرات ضد ترشح بوتفليقة، بأغلب محافظات البلاد أجمعت وسائل إعلام محلية وناشطين أنها غير مسبوقة في تاريخ البلاد.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ألف ألف ألف مبروك على هذا الإنجاز التاريخي و المُبارك الجديد للجزائر و للشعب الجزائري الشقيق و الحبيب ( بلد المليون شهيد و أكثر ) و الجزائر دولة عربية إسلامية مستقلة حُرة أبية شاء من شاء و أبى من أبى و فليخسىء الخاسئون الجزائر حُرة الجزائر حُرة الجزائر حُرة و إلى مزيد من التقدم و الإزدهار للجزائر العربية و المسلمة في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها و شكراً لسعة صدركم و شكراً
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إلى مزيد من التقدم و الإزدهار للجيش و القوات المسلحة الجزائرية بشكل خاص و للجزائر العربية و الإسلامية في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها بشكل عام و شكراً لسعة صدركم و شكراً