أعلن وزير الداخلية المفوض بحكومة الوفاق الوطني فتحي باشاغا، عن وجود مجموعات وقوى تنتمي إسميًا إلى وزارة الداخلية، دون أن يسميها.
وأوضح باشاغا في مقابلة عبر برنامج «بلا قيود» على قناة «بي بي سي عربي» أن هذه القوى والمجموعات المسلحة كونّت نفوذاً كبيراً خلال السنتين الماضيتين وسيطرت على القرارات الاقتصادية والسياسية حتى أصبحت قوة موازية لوزارة الداخلية، حسب تعبيره.
وأضاف وزير الداخلية أن هذه القوى أصبحت تمتلك إمكانيات كبيرة، وتهيمن على ميزانية وزارة الداخلية، وعلى القرار السياسي والاقتصادي.
وفيما يخص الأجهزة الأمنية التي تتبع لإدارته مباشرةً، رفض باشاغا وصفها وصفها بالمليشيات أو المجموعات المسلحة، موضحًا أنها تتبع الطاعة الإدارية وتخضع للقانون، بينما من وصفها بالمجموعات المسلحة لا تطيع مؤسسات الدولة، وتتسبب في فوضى أمنية، وفق قوله.
اكيد ميلشيشات مسلحه طرابلس والمجموعات في ليبيا .
ومصراتة وطار فبراير وحكومة السراج جبان تحت حكم مجموعة مليشيات الاعتمادات وتهريب وغسيل لاامول والقتال واستبحات الحرومات
بدأت الجولة قبلة الاخيرة لمبارة الملاكمة
Does this person understand that there is no peace without justice
من اكبر الأخطاء الان تعيين اي احد من مصراتة في السلطة التنفيدية وخاصة التي تكون احتكاكها مع المواطنين في طرابلس …. هذا ليس من مصلحة مصراتة ولا طرابلس ولا ليبيا …. هذا التعيين كان بفعل فاعل لإيقاظ نار الفتنة والعباد بالله ورأس الشحم السراج قبل بهذا …. ولو سألتوا خيار مصراتة أمثال الاستاذ علي مصطفي المصراتي لكشف لكم لماذا لا …. هل يصح تعيين رئيس الامن في مصراتة من تاورغاء في الوقت الحالي …. لقد كان الاختيار شيطاني وليس قانوني لانه عضوء في البرلمان