«المقريف» يفتتح «معرض السلام» لِلفن التّشكيلي

شاركَ وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية الليبية الدّكتور “موسى المقريف” في اِحتفالية مُراقبة التّربية والتّعليم ببلدية حي الأندلس بمناسبة الذّكرى الرّابعة عشرة لثورة 17 فبراير. 

وَشهِدت الاِحتفالية، التي أُقِيمتْ بمدرسة الاِستقلال بالمراقبة، حُضور مراقب التّربية والتّعليم بالبلدية الأستاذ *”أحمد الرمالي”، ومُديري المكاتب، ورؤساء الأقسام بالمراقبة. 

وأكّد الوزير في كلمة له خلال الاِحتفالية على أهمّية “اِستلهام رُوح ثورة 17 فبراير” من خِلال العمل الجاد والمُخلص، واتّباع رؤى وأهداف واضحة؛ لِتحقيق النّهضة الشامِلة في الدّولة، مشدداً على دور التّعليم كأحد الرّكائز الأساسية لِبناء المستقبل”.

في السياق، اِفتتح الدّكتور “موسى المقريف”، معرض السلام لِلفن التّشكيلي الذي أقامته مدرسة شهداء القبي بمراقبة التّربية والتّعليم الزاوية المركز.

وَشهِد المعرض الذي أُقيم تحت شِعار “بِصَمْتِي فنٌ وإبدَاع”، حُضور وكيل الوزارة لشؤون المراقبات الدّكتور “مُحسن الكبيّر”، ومديري إدارتي النّشاط المدرسي، ورياض الأطفال، وعمِيد البلدية، ومراقبي التّربية والتّعليم ببلديتَي الزاوية المركز والزاوية الغرب، ومُديري المكاتب ورؤساء الأقسام بالمراقبة.

وتضمّن المعرض “عِدّة عُروض للوحات الفن التّشكيلي، وفقرات مسرحية تراثية وثقافية من أداء تلامِيذ مدارس المراقبة”.

اقترح تصحيحاً

اترك تعليقاً