
وبحسب بيان المجلس فإن الأحداث التي جرت، ستتم معالجتها على أنها قضايا جنائية، وسيتم معاقبة فاعليها من الطرفين وتسليمهم للجهات المختصة لينالوا الجزاء المطلوب، سواء أكانوا من الطوارق أو التبو، مطالبًا بعدم الترويج لما حدث على أنّه اقتتال ما بين التبو والطوارق، مشيراً إلى أنَّ الطوارق لن يقفوا مكتوفي الأيدي، أو ينجروا في اقتتال ستكون نهايته الجلوس إلى طاولة الحوار.
هذا وتشهد مدينة سبها اشتباكات متقطعة بين مجموعة أطراف للسيطرة على المدينة، ويُذكر أن هذه الاشتباكات تخللها مؤخراً دخول لقوات غير ليبية للقتال واحتلال بعض مناطق المدينة.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً