قامت نيابة أمن الدولة في السودان بإحالة عدد من المتهمين بينهم شخص ينتمي لحركة مسلحة حاولوا تجنيد 1000 مقاتل من إحدى القبائل للمشاركة في القتال مع صفوف قوات علمية الكرامة في ليبيا.
وذكرت وسائل إعلام سودانية أن مساعد مكتب مدعي جرائم دارفور بالخرطوم وكيل أعلى نيابة أمن الدولة معتصم عبد الله محمود، قام بإحالة ملف قضية المتهمين لمحكمة جرائم دارفور المنعقدة بمجمع محاكم شمال الخرطوم، وذلك بعد اكتمال التحقيقات معهم.
جاء ذلك بعد أن تمكنت قوات الدعم السريع السودانية من القبض على المتهمين بالقرب من الحدود السودانية الليبية أثناء عودتهم من ليبيا وبحوزتهم نص اتفاقية مع أحدى القبائل الليبية بتجنيد 1000 مقاتل للقتال ضمن صفوف قائد قوات عملية الكرامة خليفة حفتر على أن تلتزم القبيلة بتدريبهم القتالي وتسليحهم بحسب ما ذكرت مصادر إعلامية سودانية
كما ضبطت قوات الدعم السريع بحوزة المتهمين مركبات دفع رباعي ومبالغ مالية لعملة ليبية.
عصابات الصهيونية الليبية
من خلال مصادرنا المقربة من عضو النهب والسرقة للمال الليبي الارهابي احمد امعتيق احد ديوثي النظام السابق الذي يعمل حسب تعليمات الاخواني سيف الاسلام النتحالفين مع اليهود الايطاليين الذين يقومون بتنفيذ مخططاتهم ضد الشعب الليبي المنافق اتضح من خلال هذه المصادر قاموا بسرقة بمبالغ مالية بالاتفاق مع الارهابي حسن ونيس على النحو التالي :
1- سرقة شهرين من مرتبات وزارة الثقافة للمشاركة بهم في معرض القاهرة للكتاب.
2- سرقة 5 مليون دينار بتقسام مع الفنانين بصرفها على برامج اعلامية مثل برنامج عبدالسلام عجينة الذي صرفت عليه أكثر من 800 الف دينار .
3- تقديم صرف 500 الف جواز سفر الى تنظيم قيادات داعش المدعومة من عناصر النظام السابق بالاتفاق مع المجلس الارهابيين الرئاسي بمزرعتهم في سبها التي قبض عليهم من قبل قوات الجيش الليبي.
4- المشرف على مذبحة براك الشاطئ باوامر احمد امعتيق الذي بعثوا رسائل باسم وزارة الثقافة تنفيذ ساعة الهجوم على قوات الجيش بقاعدة براك الشاطئ بمساعدة جماعة الاخواني سيف الاسلام في الهجوم الاول والثاني بقيادة الجضران وعلى كنه وعثمان بن نعمان وعبدالله عثمان وقذاف الدم والكيلاني وصالح قرين المشرفيين الراسمين على تجنيد المرتزقة والارهابيين بالاتفاق مع المخابرات العسكرية الاسرائيلية سئلوا المهدي البرغثي.
حكومة الارهابيين والجواسيس بقيادة فايز السراج والمدعومة من الدول الاتحاد الارهابي (الاوروبي) والولايات المتحدة الارهابية (امريكا) ودول العصابات الارهابية (اسرائيل) ودولة التنظيمات الماسونية الاوروبية والاسلامية (بريطانيا) ومجلس الامن الاخواني (الامن) ومنظمة الامم البلطجية (المتحدة) الداعمين لحكومة الارهاب والارهابيين والجماعات الارهابية في ليبيا باسم حكومة الوفاق الوطني بقيادة الماسوني فايز السراج والماسونيين السابقيين من نظام القذافي وعلى راسهم الاسلام الموجود في تل أبيب وصديق الكبير المشرف على تمويل البنوك اليهودية في العالم بموال النفط الليبي وبعدها يقومون بسرقة موظفين باي قطاع من اجل تمويل مصالحهم الخاصة وسيتم خلال الايام القادمة كشف بالاسماء لجميع حسب الكشوفات المتعمدة لدي هذه العصابات الصهيونية الدولية التي تعمل من خلف الستار في ليبيا والتي قامت باخراج اكبر قيادات اسرائيلية متخصصة في صناعة وتدريب الحماعات الارهابية من الجنوب الليبي قبل دخول الجيش بغطاء منظمة الامم المتحدة منظمة العصابات الصهيونية الدولية بحراسة وحماية الماسوني اسامة اجويلي الذي يقوم بتنفيذ مخططات العصابات الصهيونية ايطاليا ودعم المخابرات العسكرية الاسرائيلية بأشراف جيفري المكلف من الماسوني العالمي ودوره في تجنيد شعب كامل لصالح مخابراتهم بعلمه او بدون علمه تآمر بطلاء ابواب المحالات التجارية بالوان علم الكيان الصهيوني… والماسونيين يعملون وفق الخارطة الجاسوسية القديمة للقبائل والعائلات والافراد والجماعات التي زرعهم داخل الدول العربية طيلة الاستعمار التركي والغربي لهذه الدول.
اكذب منك لم تر عيني … واحقر منك لم تلد النساء