كشفت حركة شبابية في تونس عن إطلاقها لحملة تحت مُسمى “السترات الحمراء” كنوع من الاحتجاج السلمي وللمطالبة بالتغيير.
حيث استقى منظمو الحراك فكرتهم من احتجاجات السترات الصفراء التي تشهدها فرنسا ودول وروبية أخرى.
وجاءت هذه الحملة في الوقت الذي يُضرِب محامو تونس عن العمل في محاكم البلاد كافة بالإضافة إلى قرار أساتذة التعليم الثانوي تنظيم يوم غضب وطني.
هذا وأصدر نشطاء بياناً نشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي أعلنوا فيه رسمياً عن إطلاق الحملة على طريقة السترات الصفراء في فرنسا، وذلك رداً على الفشل والفساد وغلاء المعيشة والبطالة وسوء الإدارة والهيمنة على مفاصل الدولة واستمرار سياسات التفقير الممنهج حسب النشطاء.
من جهة أخرى أكد البيان أن حركة السترات الحمراء هي استمرارية لنضال الشعب التونسي وخطوة لاستعادة التونسيين لكرامتهم وحقهم في العيش الكريم الذي سلب منهم.
( إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ) فتوكلوا على الله إن الله يحب المتوكلين .
حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!