بحث الرئيس التونسي قيس سعيّد، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الخميس، تطورات الأوضاع في ليبيا.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه ماكرون مع سعيد، وفق بيان صادر عن الرئاسة التونسية.
وأفاد البيان، بأنه “تم التطرق خلال المكالمة، إلى الوضع في ليبيا إثر زيارة الرئيس سعيّد إلى طرابلس”.
ونقل البيان عن الرئيس سعيد، تأكيده على أن “الحل للوضع في ليبيا لا يمكن أن يكون إلا من الليبيين أنفسهم”.
كما شدّد الرئيس التونسي على أن الانتخابات الليبية المزمع تنظيمها في 24 ديسمبرالمقبل، “يجب أن تتم في موعدها حتى يسترجع الشعب الليبي سيادته كاملة”، وفق قوله.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً