أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوفاق الوطني عن متابعتها للخطة الأمنية لتأمين الاحتفالات بالذكرى الثامنة لثورة 17 فبراير.
جاء ذلك بحسب ما ذكرت الوزارة في بيان لها الأربعاء استعداداً للاحتفالات الكبرى بالذكرى الثامنة لثورة السابع عشر من فبراير، حيث تشهد هذه الأيام كافة الشوارع والميادين استعدادات مكثفة من قبل اللجنة العليا للاحتفالات بالتعاون مع عدة جهات خدمية بالطلاء والتزيين بالأعلام والشعارات لإحياء هذه الذكرى المجيدة.
وأضافت الوزارة في بيان لها تقول:
“وابتهاجاً بهذه الذكرى العزيزة، تتابع وزارة الداخلية بحكومة الوفاق الوطني، الخطط والتدابير الأمنية لتأمين طرابلس الكبرى،، حيث صدرت تعليماتها لكافة الأجهزة المتمركزة بالمنافذ والبوابات بتكثيف الدوريات، وتسهيل حركة المركبات الآلية، وضبط المخالفين، وأخذ ما يلزم من التدابير والإجراءات، التي تكفل أمن البلاد وحماية الأرواح والأعراض والممتلكات الخاصة والعامة، التي تستهدف ضمان تأمين المواطنين، وإرساء النظام العام الذي يستند على قوات أمن وشرطة نظامية تعمل وفق معايير مهنية”.
كما أشارت وزارة الداخلية إلى تكليفها كافة مديريات الأمن بالمناطق باتخاذ كافة الإجراءات الأمنية لتأمين مشاركة المواطنين في احتفالات ثورة السابع عشر من فبراير في كل المدن الليبية.
عندي سؤال محيرني … احتفال بماذا ….اه نسيئت … مَش قتلك يا دكتور عبيد… الحكاية مقلوبة في ليبيا …الاحتفال والتهنئة للأموات …والعزاء للأحياء … والا الاحتفال بناطحات السحاب والمستشفيات العظيمة والجامعات و المدارس إللي نفتح النفس للتعليم نحتفل بالحرية والتستور والانتخابات ….بماذا نحتفل هل نحتفل بخسارة خيرة شباب ليبيا من المغرر بهم …اه نسيت لازم الاحتفال ببقاء الرئاسي علي قلوب الليبيين وإلغاء الانتخابات وتمكين البرلمان ومجلس الدولة وزيارة المشري و باشا علي آغا مَش علينا لامريكا و مطالبة باشا علي آغا بإعطائه اخبار ومعلومات علي بعض الأمريكان الليبيين الذين كانوا معارضين قبل فبراير ولكن لم ينظموا للجريمة …في فبراير… يحساب روحة في المغرب والا تونس والا مصر والا تركيا لا يعلم راس الدنقة قوة المواطن الامريكي تحت الدستور وبالدستور … احتفلوا احتفلوا مزال الخير القدام
آخر أحتفال لحكومة الازلام الوطني برئاسة الاخواني السراج بقيادة مزيل البطشة بمساعدة على مسليخ مساعد السري للواء خويليدي الحميدي من أصل قنطرار أحد قطط المخابرات العسكرية الاسرائيلية الموظف لدى احمد قذاف الدم سيطر على وزارة الزمزات الثقافة وراسهم الزمزامة حسين ونيس عبرالزمزامة الكيلاني الذي يشرف على احتفالات 17 فبراير من مرتبات الموظفين مثلما يدعمون المعارضة التشادية بقيادة الجاسوس على كنه جميع قيادات اللجنة الشعبية العامة والاجهزة الامنية هم اعضاء بالمجلس الماسوني العالمي وموظفين بجهاز المخابرات العسكرية الاسرائيلية والبريطانية والامريكية … استعدوا لهروب الى ازلامكم في دول الجوار… يامعتيق والسراج … اين قفياداتكم السرية سيف والكيلاني وقذاف الدم من احتفالات فبراير العظيمة ……….؟؟؟