
حيث اعتبر المسؤول البارز في البنك الدولي، رقم تكلفة الدمار وفرص النمو الضائعة شديد التحفظ وكحد أدنى.
كما لم يُسم المسؤول بالبنك دولاً بعينها، فإنه عقب اندلاع ثورات الربيع العربي في اليمن وسوريا وليبيا في عام 2011، شهدت تلك الدول صراعات مسلحة أثرت بشكل كبير على اقتصاداتها وبنيتها التحتية، علاوة على الدمار الذي سببه تنظيم داعش الإرهابي في دول مثل سوريا والعراق.
هذا ويزور محيي الدين الكويت حالياً في إطار المتابعة والمراجعة السنوية مع الدول بشأن أجندة أهداف التنمية المستدامة 2030 والبالغ عددها 17 هدفاً والتي قررتها الأمم المتحدة في 2015.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً