حيث شدد أبو الغيط على ضرورة التوصل إلى حل جذري وشامل ودائم لمشكلة المجموعات المسلحة التي تعمل خارج سلطة الدولة، مشيراً إلى أنه بدون هذا الحل لن يتسنى تحقيق التقدم المأمول على صعيد المسار السياسي وضمان الإتمام الناجح للاستحقاقات الدستورية والانتخابية المنتظرة.
هذا واتفق أبو الغيط وسلامة على أهمية الاستمرار في جهود بناء الثقة بين الأطراف الليبية، وتشجيعها على تجاوز خلافاتها والتوافق على الخطوات والإجراءات والقواعد اللازمة لتنظيم الاستحقاقات المتبقية وفق إطار اتفاق الصخيرات.
من جهة أخرى أبدى أبو الغيط وسلامة تطلعهما لمواصلة هذا العمل المشترك في إطار المجموعة الرباعية المعنية بليبيا والتي تجمعهما مع الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي، والتي يجري الترتيب لانعقاد اجتماعها المقبل.
لو ما تسكتش توا نندهلك علي جيراننا اليهود
شوف الشبحا يحساب روحة علي قاعدة …. ما يحسابش انه جالس علي عصاء وعلي ظهره عصاء