قالت الأمم المتحدة إن ليبيا أظهرت تضامنا عظيماً مع اللاجئين السودانيين من خلال فتح المستشفيات والمدارس أمامهم.
وأكد مكتب الأمم المتحدة في ليبيا أن مدينة الكفرة لا تزال هي النقطة الرئيسية لدخول اللاجئين السودانيين إلى ليبيا، حيث يصل أكثر من 300 لاجئ يومياً للمدينة.
وتوقع المكتب وصول المزيد من اللاجئين السودانيين إلى ليبيا مع استمرار الاشتباكات في بلادهم، موضحًا أن معظمهم عائلات وأطفال فارّون من الحرب ويبحثون عن ملاذٍ على هيئة حلول مؤقتة.
ووفقا للمكتب، فإن البنية التحتية تعاني من عدم القدرة على تلبية الاحتياجات المتزايدة بسرعة، بما في ذلك المأوى، والصحة، والصرف الصحي، والاحتياجات الأساسية الأخرى مثل الغذاء.
وأشار مكتب الأمم المتحدة إلى أن التنسيق بين وكالات الأمم المتحدة والشركاء والسلطات أمراً لا غنى عنه لتقديم الدعم الفعال، حيث تعمل وكالات الأمم المتحدة على تكثيف استجابتها المنسقة لتلبية احتياجات المناطق التي تستقبل معظم اللاجئين الواصلين.
مازالت #الكفرة هي النقطة الرئيسية لدخول اللاجئين السودانيين إلى ليبيا، حيث يصل أكثر من 300 لاجئ يومياً، معظمهم عائلات…
تم النشر بواسطة UN in Libya – الأمم المتحدة في ليبيا في الخميس، ٢٢ أغسطس ٢٠٢٤
اترك تعليقاً