
حيث يعتبر غراهام، مقربا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال غراهام الذي قام بجولة في هضبة الجولان، برفقة نتنياهو، والسفير الأمريكي في إسرائيل ديفيد فريدمان، إنه يتعهد بالعمل من أجل أن تعترف واشنطن بسيادة إسرائيل على المرتفعات الاستراتيجية في هضبة الجولان.
كما وصرح غراهام قائلاً:
“هنا، أنا أقف في إحدى أهم المناطق في إسرائيل، لمن سنعيدها؟ لبشار الأسد، لا أعتقد ذلك”.
مضيفاً:
“سيكون ذلك بمثابة منحها لإيران”.
وتابع قائلاً:
“إن المصلحة الأمريكية تكمن في أن تعيش إسرائيل بأمان، وفي أن تتمتع بالأمن وبالازدهار، ولماذا؟ بسبب القيم المشتركة، والأعداء المشتركين، فمن الناحية العسكرية إنها أفضل دولة بالنسبة للولايات المتحدة وسط هذه المنطقة الحافلة بالمشاكل”.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً