تعد وجبة السحور من الوجبات المهمة لصحة الصائم وجسمه، لكونها تزوده بالطاقة خلال نهار الصيام، وكذلك بالماء لترطيب الجسم والحفاظ على حيويته ونشاطه.
وبحسب موقع Health، يجب أن تتضمن وجبة السحور مجموعة متنوعة من الأطعمة للحصول على الطاقة، ومنها:
• التمر: يحتوي على الغلوكوز والفركتوز والسكروز، أي أنها غنية بالسكريات الطبيعية ويمكن أن توفر دفعة سريعة من الطاقة، ويحتوي التمر على العديد من العناصر الغذائية الأساسية، بما يشمل النحاس والحديد والمنغنيز والبوتاسيوم.
الموز: غني بالبوتاسيوم، وهو عنصر غذائي أساسي لوظيفة الكلى والقلب والأعصاب ويقلل تقلص العضلات.
• البيض: يحتوي على العناصر الغذائية الأساسية لإنتاج الطاقة، لغناه بالبروتين، كما يحتوي أيضا على مجموعة من فيتامينات B، التي تلعب دورًا حاسمًا في إنتاج الطاقة.
• دقيق الشوفان: الغني بالفيتامينات والمعادن والألياف القابلة للذوبان، ويسهم في التحكم في مستويات السكر في الدم ويعطي طاقة طويلة الأمد.
• الزبادي: تعمل الكربوهيدرات الموجودة في الزبادي على زيادة الطاقة.
• البطاطا الحلوة: تعد مصدرا ممتازا للكربوهيدرات المعقدة، مما يوفر تأثيرات طويلة الأمد على مستويات الطاقة، لغناها بالكاروتينات والبوليفينول، والتي توفر خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات ومضادة للسرطان.
• الشمندر: يعد مصدرا ممتازا لمضادات الأكسدة والمواد المغذية التي تم ربطها بالتحسينات في نظام القلب والأوعية الدموية، علاوة على أن نبات الشمندر غني بالنترات، التي يستقلبها الجسم إلى أكسيد النيتريك.
• اللوز: ويعد مصدرا جيدا للعناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات B وE والمغنيسيوم.
• بذور الشيا: تحتوي على نسبة متوازنة من البروتين والكربوهيدرات والدهون، مما يوفر إطلاقا مستداما للطاقة مما يمنح شعور بالطاقة طوال اليوم.
• السبانخ: غني بالحديد، وهو عنصر مهم لإنتاج خلايا الدم الحمراء، ويمكن ربط السبانخ بمستويات الطاقة، حيث أن خلايا الدم الحمراء ضرورية لنقل الأكسجين، والأكسجين ضروري لإنتاج الطاقة.
• التوت: يتميز بعناصر غذائية مثيرة للإعجاب يمكن أن توفر دفعة من الطاقة، ويعد مصدرا جيدا للكربوهيدرات، وملئ بمضادات الأكسدة التي تحارب الإجهاد التأكسدي ويقلل من التعب.
• الحمص: يقدم الحمص مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية الحيوية لإنتاج الطاقة، وهو غني بالكربوهيدرات المعقدة والألياف، مما يوفر إطلاقًا ثابتًا للغلوكوز في الجسم.
• العدس: يمتلئ العدس بالعناصر الغذائية، فهو مصدر جيد للكربوهيدرات المعقدة، ويوفر إطلاقًا مستدامًا للطاقة بعد الاستهلاك ويقدم مستويات مستقرة من السكر في الدم.
• الفاصولياء: هي غذاء غني بالعناصر الغذائية ويمكن أن يؤثر بشكل كبير على مستويات الطاقة، لكونها غنية بالكربوهيدرات المعقدة، مما يعني أنها يمكن أن توفر إطلاقًا ثابتًا للطاقة بعد تناولها.
اترك تعليقاً