بلغ إجمالي ديون الولايات المتحدة الأميركية في شهر فبراير الجاري، 22 تريليون دولار، وبات هذا الأمر يؤثر بشكل مباشر على الناس والأرض أيضاً.
ولهذا السبب، فقد تم الإعلان عن بيع ولاية “مونتانا” مقابل ترليون دولار بهدف خفض ديون البلاد، الأمر الذي دفع بآلاف المواطنين إلى التوقيع على عريضة رفضاً لعملية البيع.
ووقع الاختيار على ولاية “مونتانا” باعتبارها ولاية “عديمة الفائدة نسبياً، ولا تشتهر سوى بوجود حيوان القندس فيها.
ويبدي كثيرون تخوفهم من الخطوة، خصوصاً أن كندا هي المرشحة الأولى لشراء مونتانا، فيما رحب آخرون بالخطوة، لما يمكن أن تقدمه من امتيازات للسكان في حال اشترتها كندا، وخصوصاً حصولهم على رعاية صحية مجانية.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً