كشف المستشار بالهيئة الوطنية لمكافحة الفساد مهدي بن جمعة أن الهيئة الليبية لمكافحة الفساد التابعة لحكومة الوفاق، طلبت معطيات حول 121 شركة ليبية منتصبة في تونس، ويشتبه بتورطها في عمليات تبييض أموال.
حيث أوضح مهدي بن جمعة، في تصريحات صحفية أن الأمر يتعلق بطلب معلومات من الهيئة التونسية، وليس إحالة ملفات، لأن الإجراء الأخير يُفترض أن يمر عبر القضاء.
هذا وقال نعمان الشيخ، رئيس الهيئة الليبية لمكافحة الفساد أن الطلب جاء على هامش الملتقى التونسي الليبي الأول لمكافحة الفساد، المنعقد بالعاصمة تونس، وأن الحجم المالي لملفات هذه الشركات غير معروف.
كما لفت الشيخ إلى أن انعقاد الملتقى الذي يختتم أعماله اليوم الأربعاء، يندرج في إطار الاتفاقية الموقعة بين الهيئة الليبية ونظيرتها التونسية في 2016.
اقترح تصحيحاً
شن درتم حسن ونيس سارق مرتبات الموظفين بذرائع يهودية وامعتيق وعبدالجليل والكبير والمشاي والعماري والمشري وزيدان والكيب زعيم النهب والسرقة للمال العام كلكم شلة نهب وسرقة للمال العام مثلكم مثل بعض كمشة حرامية مافعله اليوم الصديق الكبير والله العظيم راجل مافيش واحد يعرفكم معرفة حقيقة … ايها الشعب القوادة والديوثين والعاهرات لي يحشي لكم أول خازق تركي متطور بدقة عالية بعد خروجكم للأختفال بالخازق التركي الموضوع فوق الكورة بساحة اقطيط وميدان الجرذان ومن هنا نقولكم انتظروا الخازق القادم ليصل قبوعة رأسك ايها الشعب الديوث والقواد والمنافق … لانكم شعب متعود على الخوازيق التركية طيلة خمسمائة عام من الخازق … تحية الى الصديق الكبير الذي يعرف بأن هالشعب هو شعب قواد يعبد المال وبلا شرف وبلا دين وبلا تاريخ وبلا اصل وكلها فروخ حرام وفرخات حرام لان الاحتفالات التي صارات لم يحضرها سواء فروخ الحرام وعاهراتهم وفرخات الحرام وديوثيهم … أنتظروا الخوازيق … والله والعظيم ماجايكم كان الشر والفقر والحصار يامنافقين ياخونة والمنافقين في الدرك الاسفل من النار والله ماجايتكم كان النار بإذان اللهيستم مسح كناسة معمر القذافي التي زرعها في عقول الليبيين طيلة 50 عام والتي مازالت قناة الاحوان الخضراء تسوق للضال والاخواني الفاسد سيف الاسلام والله العظيم هالكناسة ماجايها الغير المسح.