قالت صحيفة ميدل إيست مونتير إنّ تحالف فتحي باشاغا مع المنطقة الشرقية قد يكون فرصة لتحقيق إصلاحات وتحقق الاستقرار على المدى الطويل.
وأوضحت ميدل إيست مونتير أنّ القوى الأجنبية المعنية بليبيا لا تبدو أنها معادية لباشاغا وهو يمكن أن يكون حل وسط مقبول لكلا الجانبين، مضيفة أنّه يجب على الأمم المتحدة أن تكون حريصة على عدم تكرار نفس أخطاء عام 2015.
وتابعت ميدل إيست مونتير: أنّه على الأمم المتحدة بدل التركيز على تشكيل حكومة مركزية وإجراء انتخابات بشكل سريع التركيز على تأثير القوى والقوات الأجنبية.
وترى ميدل إيست مونتير أنّ اعتقاد الأمم المتحدة الساذج بأن الانتخابات ستؤدي إلى مصالحة في ليبيا خاطئ وقد يعرض الاستقرار التي تحقق خلال العامين الماضيين للخطر.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً