أعرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو مدرب توتنهام هوتسبير عن تفاؤله بقدرة فريقه على الفوز على برشلونة في عقر داره بملعب نو كامب في آخر مباريات دور المجموعات ليضمن مكانا في مراحل خروج المغلوب بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
ويتعين على توتنهام أن يحقق نتيجة مساوية أو أفضل من نتيجة مباراة انترناسيونالي أمام ضيفه ايندهوفن الهولندي الذي ودع البطولة بالفعل ليضمن التأهل لدور الستة عشر.
وبدا التأهل بعيد المنال بعد أن حصل النادي اللندني على نقطة وحيدة في أول ثلاث مباريات قبل أن يحقق فوزين متتاليين على ملعبه أمام ايندهوفن ثم انترناسيونالي.
وقال بوكيتينو في مؤتمر صحفي الاثنين “إذا أخفقنا في التأهل فهذا يعني أننا لا نستحق التأهل. ربما كنا نستحق أفضل من (التعادل 2-2) على ملعب ايندهوفن والخسارة (2-1) في ميلانو. لكن علينا خوض المباراة استنادا إلى ما بين أيدينا. نعلم أننا بحاجة لتحقيق الفوز وهذا هو الواقع”.
وقال ارنستو فالفيردي مدرب برشلونة في وقت سابق من اليوم الاثنين إنه سيجري تغييرات في تشكيلة فريقه بعد ضمان التأهل بالفعل عقب تصدر المجموعة لكن بوكيتينو لا يتعامل مع أي شيء على انه مضمون.
وقال المدرب الأرجنتيني “سنكون على أهبة الاستعداد لخوض المواجهة ونحن في أفضل حالة ممكنة. أشعر بتفاؤل لأننا أتينا إلي هنا ونحن في أفضل حالاتنا. نحتاج إلى الاستعداد والتركيز في المباراة التي سنخوضها وليس فيما سيفعله فريق برشلونة”.
حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!