انضم 14 شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا إلى “خبراء بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا من قسم مراقبة وقف إطلاق النار في طرابلس، لمشاركة أفكارهم وتوصياتهم حول كيفية دعم الشباب لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا”.
انضم أربعة عشر شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا إلى “خبراء بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا من قسم مراقبة وقف إطلاق النار في طرابلس، لمشاركة أفكارهم وتوصياتهم حول كيفية دعم الشباب لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا”.
وخلال مناقشات مجموعات العمل، “تم تناول القضايا التي يطرحها استمرار انعدام الأمن على الصعيدين العسكري والسياسي، وتأثير ذلك على النسيج الاجتماعي والاقتصادي للبلاد. كما أشاروا إلى أن “الشروع في تنفيذ وقف إطلاق النار عام 2020 أفضى إلى بيئة أكثر استقرارًا، لكن السلام لا يزال هشًا بسبب استمرار الانسداد السياسي”.
ودعا أحد المشاركين في الورشة القادة الساسيين إلى “العمل على توحيد المؤسسات للحفاظ على وحدة البلاد وتفادي ترسيخ الانقسامات بسبب انعدام الأمن”.
واعتبر أن “الانتخابات هي الطريقة الوحيدة لحل الأزمة، لكن لا شك أن وجود المقاتلين الأجانب والمرتزقة يجعل هذا الأمر صعبًا ويسهم في تأجيج النزاعات”.
اترك تعليقاً