نفت المؤسسة الوطنية للنفط، المعلومات مجهولة المصدر التي تمت الإشارة إليها في مقال صحيفة الصنداي تايمز The Sunday Times البريطانية بتاريخ 10 يونيو 2024م عن تورط المؤسسة في عمليات توريد معدات عسكرية تم اعتراضها في إيطاليا.
وأكدت المؤسسة في بيان، أن كل عملياتها رفقة شركائها من شركات النفط العالمية تخضع للمراجعة والتدقيق من الأجهزة الرقابية كديوان المحاسبة الليبي وهيئة الرقابة الإدارية.
وأعربت مؤسسة النفط عن استغرابها من عمليات التشويش على عملها وسمعتها والزج باسمها في مثل هذه المواد الإعلامية، مؤكدة بأنها تحتفظ بحقها في الرد واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة داخل وخارج ليبيا ضد الجهات الإعلامية المحلية والدولية التي تنشر وتتناقل أخبار مجهولة المصدر، بحسب البيان.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً