حثت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه المملكة العربية السعودية على احترام حرية التعبير والتجمع السلمي وعلى مراجعة الأحكام الصادرة بحق نشطاء ورجال دين وصحافيين خلال استعدادها لاستضافة قمة مجموعة العشرين هذا العام.
وفي كلمة إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، دعت باشليه المملكة للإفراج عن ناشطات سعوديات محتجزات لأنهن طالبن “بإصلاحات في السياسات التمييزية”.
وأضافت: “أطالب أيضا بشفافية كاملة في الإجراءات القضائية الجارية وبمحاسبة شاملة فيما يتعلق باغتيال الصحافي جمال خاشقجي المقيم في الولايات المتحدة على أيدي عملاء سعوديين بالقنصلية السعودية في إسطنبول في أكتوبر 2018”.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً